Assalaamu’laikum…
Sahabat info.hasanudin.id, pada kesempatan ini saya ingin berbagi teks redaksi yang biasa dibaca saat acara Tahlilan:
إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ اْلمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اٰلِهٖ وَأَصْحَابِهٖ وَأَزْوَاجِهٖ وَذُرِّيَّاتِهٖ وَأَهْلِ بَيْتِهٖ وَأَتْبَاعِهٖ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ …
ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ إِخْوَانِهٖ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلآئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ …
ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ سَادَاتِنَا أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَطَلْحَةَ وَسَعْدٍ وَسَعِيْدٍ وَعَبْدِ الرَّحْمٰنِ بْنِ عَوْفٍ وَأَبِيْ عُبَيْدَةَ عَامِرٍ بْنِ اْلجَرَّاحِ وَالزُّبَيْرِ بْنِ اْلَعَوَّامِ وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ بَيْتِهِمْ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ …
ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ اْلأَئِمَّةِ اْلأَرْبَعَةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِي الدِّيْنِ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ وَالْمُحَدِّثِيْنَ وَالْقُرَّاءِ وَالْمُفَسِّرِيْنَ وَالسَّادَاتِ الصُّوْفِيَّةِ الْمُحَقِّقِيْنَ وَتَابِعِيْهِمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ …
ثُمَّ نَخُصُّ خُصُوْصًا إِلَى رُوْحِ عَبْدِكَ اْلفَقِيْرِ _____ بْنِ _____ وَأُصُوْلِهٖ وَفُرُوْعِهٖ وَأَهْلِ بَيْتِهٖ، ثُمَّ إِلَى رُوْحِ أَمَّتِكَ اْلفَقِيْرَةِ _____ بِنْتِ _____ وَأُصُوْلِهَا وَفُرُوْعِهَا وَأَهْلِ بَيْتِهَا شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ …
ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إِلَى أَرْوَاحِ اٰبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمشَايِخِنَا وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هٰهُنَا بِسَبَبِهٖ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ …
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ … 3x
أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ … لآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ … لآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ … لآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ (مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ ﷺ)
لآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ … 33x
لآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ لآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ … 2x
لآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ … 2x
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ اْلعَظِيْمِ … 7x
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ … 2x
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ.
إِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تِسْلِيْمًا. وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلْفَاتِحَةْ ….
﴿ دُعَاءُ التَّهْلِيْل ﴾
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَكَرِيْمِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ كُلِّ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ سَيِّدِنَا رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ وَاْلحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ حَمْدَ النَاعِمِيْنَ حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزْيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ اْلحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ اْلكَرِيْمِ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قُلْنَا لآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَمَا سَبَّحْنَا اللهَ وَبِحَمْدِهِ وَمَا حَمِدْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا قَرَأْنَا مِنَ اْلقُرْآنِ اْلعَظِيْمِ وَمَا صَلَّيْنَا عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم فِيْ هٰذَا اْلمَجْلِسِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً نُقَدِّمُ ذٰلِكَ وَنُهْدِيْهِ إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ اْلمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اٰلِهٖ وَأَصْحَابِهٖ وَأَزْوَاجِهٖ وَذُرِّيَّاتِهٖ وَأَهْلِ بَيْتِهٖ وَأَتْبَاعِهٖ. ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ إِخْوَانِهٖ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلآئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ. ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ سَادَاتِنَا أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَطَلْحَةَ وَسَعْدٍ وَسَعِيْدٍ وَعَبْدِ الرَّحْمٰنِ بْنِ عَوْفٍ وَأَبِيْ عُبَيْدَةَ عَامِرٍ بْنِ اْلجَرَّاحِ وَالزُّبَيْرِ بْنِ اْلَعَوَّامِ وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ بَيْتِهِمْ. ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ اْلأَئِمَّةِ اْلأَرْبَعَةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِي الدِّيْنِ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ وَالْمُحَدِّثِيْنَ وَالْقُرَّاءِ وَالْمُفَسِّرِيْنَ وَالسَّادَاتِ الصُّوْفِيَّةِ الْمُحَقِّقِيْنَ وَتَابِعِيْهِمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. ثُمَّ نَخُصُّ خُصُوْصًا إِلَى رُوْحِ عَبْدِكَ اْلفَقِيْرِ ….. بْنِ ….. وَأُصُوْلِهٖ وَفُرُوْعِهٖ وَأَهْلِ بَيْتِهٖ، ثُمَّ إِلَى رُوْحِ أَمَّتِكَ اْلفَقِيْرَةِ ….. بِنْتِ ….. وَأُصُوْلِهَا وَفُرُوْعِهَا وَأَهْلِ بَيْتِهَا. ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إِلَى أَرْوَاحِ اٰبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمشَايِخِنَا وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هٰهُنَا بِسَبَبِهٖ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَاجْعَلِ اْلجَنَّةَ مَثْوَاهُمْ وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُمْ وَاغْسِلْهُمْ بِاْلمَاءِ وَالثَّلْجِ وَاْلبَرَدِ وَنَقِّهِمْ مِنَ اْلخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ اْلأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ وَأَبْدِلْهُمْ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِمْ وَأَهْلاً خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِمْ وَوَلَدًا خَيْرًا مِنْ وَلَدِهِمْ وَقِهِمْ فِتْنَةَ اْلقَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ اْلجِنَانِ وَلاَ تَجْعَلْ قَبْرَهُمْ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ. اَللّٰهُمَّ لاَتَحْرِمْنَا أَجْرَهُمْ وَلاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُمْ وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُمْ وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِاْلإِيْمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِيْ قُلُوْبِنَا غِلاًّ لِلَّذِيْنَ اٰمَنُوْا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوْفٌ رَحِيْمٌ. يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي . إِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تِسْلِيْمًا. رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوْبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ. رَبَنَا اٰتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا. رَبَّنَا اٰتِنَا فِيْ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِيْ الْاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلَّمْ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ آمِيْنَ.
…اَلْفَاتِحَة…
وَاعْفُ عَنَّا يَا كَرِيْمُ وَاعْفُ عَنَّا يَا رَحِيْمُ يَا أَرْحَمَ الرّٰحِمِيْنَ. اَللَّهُمَّ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ وَبِسِرِّ الْفَاتِحَةِ وَبِبَرَكَةِ الْفَاتِحَةِ وَبِكَرَامَةِ الْفَاتِحَةِ وَبِمُعْجِزَةِ الْفَاتِحَةِ وَبِشَفَاعَةِ الْفَاتِحَةِ يَا فَارِجَ الْهَمِّ يَا كَاشِفَ الْغَمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ أَنْ تَفْتَحَ لَنَا أَبْوَابَ الْخَيْرِ وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ الْخَيْرِ وَأَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ أَهْلِ الْخَيْرِ. سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلَامٌ واٰخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ.
﴿ ۞ ﴾